Getting My التشوهات المعرفية To Work
Getting My التشوهات المعرفية To Work
Blog Article
الاهتمام الانتقائي: الأفراد المتأثرون بالتشوهات المعرفية قد يهتمون بشكل انتقائي بالمعلومات السلبية بينما يتجاهلون أو يقللون من أهمية الإشارات الإيجابية أو المحايدة.
من الطبيعي أن تحدث تشوهات معرفية في بعض الأحيان، ولكنها قد تكون ضارة عندما تكون متكررة أو شديدة.
ويحدث شيء من هذا القبيل في حالة الاكتئاب والقلق والتوتر ، فكلما ازداد ت بصيرتنا بأن هناك بدائل عقلانية صحيحة، ازدادت جاذبية تلك الأفكار الصحيحة – الجديدة واحتمال تبنيها أسلوباً دائماً وجديداً في الشخصية.
وتعتبر هذه التشوهات شائعة جداً وتحدث في مختلف المجالات الحياتية، مثل الإدراك والذاكرة والتفكير واتخاذ القرارات.
مثال: يُلقي شخص ما المسؤلية عن المشاكل الزوجية مثلا علي زوجته بشكل كامل، بدلا من النظر إلى دوره هو في هذه المشاكل.
الرؤية الكارثية هي طريقة تفكير تثير القلق. يتميز بالأمل في أن يحدث الأسوأ دائمًا أو يعتبر حدثًا أكثر خطورة مما هو عليه بالفعل.
، وهو نوع من التشويه حيث يصدر الشخص أحكاما ذاتية على كل شيء أو لا شيء. ويرافق هذه التشوهات المعرفية علامات الاكتئاب.
يعاني الشخص من أعراض صحية طفيفة ويستنتج على الفور أنه مصاب بمرض خطير يهدد حياته. إنهم يتخيلون أسوأ السيناريوهات، مما يؤدي إلى القلق الشديد والذعر.
يشار اليه أيضا باسم الانقسام، التشوهات المعرفية أو التفكير الأبيض والأسود. الشخص الذي يعاني من تشوه التفكير في كل شيء أو لا شيء ينظر إلى الحياة من منظور بلونين (أسود أو أبيض؛ ناجح أو فاشل؛ جيد أو سيء) لا يوجد بينهما تدرجات.
لا ينطبق هذا التفكير على الإنسان نفسه؛ وإنَّما قد يسمع خبراً ما عن شخص ويهوِّله؛ فمثلاً وصلَهُ أنَّ أحد معارفه تعرَّض لحادث بسيط فبدأ بالتفكير والتساؤل: "هل سيموت؟ لن يستطيع المشي ثانيةً بالتأكيد" على الرغم من عدم وجود أي دليل يُشير إلى ذلك سوى نظرته الكارثية إلى الأمور.
فكون الشخص مُخطأ يُعتبر أمرا لا يمكن تصوره. ويتميز هذا التشويه المعرفي بمحاولات فعالة ومستميتة من قِبل الشخص لإثبات أن تصرفاته أو أفكاره صحيحة، بينما تكون الأولوية في بعض الأحيان للمصلحة الذاتية على حساب مشاعر الغير.
وضع العلامات والتعميم الزائد: يتضمن التصنيف ربط تسميات سلبية بالنفس أو بالآخرين بناءً على أدلة محدودة، بينما نور الإمارات يتضمن الإفراط في التعميم استخلاص استنتاجات سلبية واسعة النطاق من أحداث محددة.
مغالطة التحكم: يمكن أن تكون رقابة خارجية أو رقابة داخلية. يشير الأول إلى حقيقة أن الشخص يشعر أنه لا يستطيع التحكم في حياته ، ولكنه ضحية القدر.
تظهر التشوهات المعرفية في مختلف جوانب الحياة. فيما يلي بعض الأمثلة الواقعية التي توضح كيف يمكن لأنماط التفكير هذه أن تؤثر على الأفراد: